صدر في السعودية الأربعاء 21 يونيو/حزيران 2017، أمر ملكي قضى بإقصاء ولي العهد محمد بن نايف واستبداله بنجل الملك محمد بن سلمان، في خطوة مثلت انقلابا متوقعاً.
وصدر القرارا فجراً والناس نيام، وهو ما اعتاد عليه الديوان الملكي في الآونة الأخيرة حيث يصدر القرارات في أوقات متأخرة من الليل.
وفي آخر تعديل وزاري استيقظ السعوديون ليتفاجأوا بأوامر ملكية منتشرة على المواقع وشبكات التواصل الاجتماعي قد أصدرها الديوان الملكي.
ومن بداية الأزمة مع قطر كانت تصدر تصريحات وتحليلات بين الفينة والأخرى أن السعودية تُمهد لإقصاء ولي العهد واستبداله بنجل الملك.
#أمر_ملكي: إعفاء صاحب السمو الملكي الأمير محمدبن نايف بن عبدالعزيز آل سعود من ولايةالعهد ومن منصب نائب رئيس مجلس الوزراء ومنصب وزير الداخلية pic.twitter.com/y2OUFspf0K
— واس (@spagov) 21 juin 2017
عاجل من #السعودية | #أمر_ملكي : تعيين الأمير عبد الله بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز مستشارا بالديوان الملكي بالمرتبة الممتازة
— صحيفة الشرق الأوسط (@aawsat_News) 21 juin 2017